الخوف يبعدك عن معصيته، والرجاء يخرجك إلى طاعته، والحب يسوقك إليه سوقاً. لما علم الله سبحانه أن قلوب المشتاقين إليه لا تهدأ إلا بلقائه، ضرب لهم أجلا للقاء؛ تسكيناً لقلوبهم ، فقال الله تعالى:
[مَن كانَ يَرجو لِقاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ].
ٰ
الخوف يبعدك عن معصيته، والرجاء يخرجك إلى طاعته، والحب يسوقك إليه سوقاً. لما علم الله سبحانه أن قلوب المشتاقين إليه لا تهدأ إلا بلقائه، ضرب لهم أجلا للقاء؛ تسكيناً لقلوبهم ، فقال الله تعالى:
[مَن كانَ يَرجو لِقاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ].
ٰ