لو لم يكن لما يجري من بلاء نتيجة إلا أن يكفر الناس بالإنسانية و التسامح و كل قيم ما بعد الحداثة الفارغة و صنم "صورة الإسلام" لكفى.
لكني ظننت مثل هذا يوم الفلوجة، و مثله يوم الحولة، و يوم ضربت الغوطة بالكيماوي، و يوم و يوم و يوم.
فلا أدري متى يعقل الناس أن ردود الأفعال العاطفية، دون تغيير جذري في الوعي العام و التصرفات، لا تعدو أن تكون نوبة بكاء لطفل مزعج يتعب بعد حين و ينام.
لو لم يكن لما يجري من بلاء نتيجة إلا أن يكفر الناس بالإنسانية و التسامح و كل قيم ما بعد الحداثة الفارغة و صنم "صورة الإسلام" لكفى.
لكني ظننت مثل هذا يوم الفلوجة، و مثله يوم الحولة، و يوم ضربت الغوطة بالكيماوي، و يوم و يوم و يوم.
فلا أدري متى يعقل الناس أن ردود الأفعال العاطفية، دون تغيير جذري في الوعي العام و التصرفات، لا تعدو أن تكون نوبة بكاء لطفل مزعج يتعب بعد حين و ينام.