إليكِ يا غزة الحبيبة، من ابن مصر الحبيبة، إن النصر آتٍ لا مُحال، هذا وعد اللّـهِ إنهُ سبحانه وتعالىٰ لا يُخلِفُ الميعادَ، إن لم يكن اليوم فإنهُ في غدٍ إن شاء اللّـه تعالىٰ، يا غزة الحبيبة حالنا من حالُكِ وجراحنا واحدة، كِلَّانا نبكي قهرًا وظلمًا، كِلَّانا نرجو النصر من اللّـه، علينا بالصبرِ ألم يخبرنا رسولنا ﷺ حين قال: اعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وإن مع العسر يسرًا، ما دُمنا نسعىٰ لرفعِ راية لا إلـٰه إلا اللّـه لن يخذلنا سبحانه وتعالىٰ، قال تعالىٰ: {يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُركُم وَيُثَبِّت أَقدامَكُم}
هذه الآية فيها بشرىٰ من اللّـه للمؤمنين، إن عملنا بما شرع اللّـه لنا وأنزله في كتابه وسنة رسوله ﷺ وقاتلنا الكفار ابتغاء مرضاة اللّـه فنحنُ الغالبون بإذنه تعالىٰ، فلنصبر ونجاهد بأموالنا وأنفسنا في سبيل اللّـه تعالىٰ ونطلب منه العون والثبات لنا، والعذاب والهلاك على الظالمين ومن والاهم..
-صبرًا يا غزة الشامِ فإن المجد سيعود وتكون أرضكِ مقابرًا لليهود.
إليكِ يا غزة الحبيبة، من ابن مصر الحبيبة، إن النصر آتٍ لا مُحال، هذا وعد اللّـهِ إنهُ سبحانه وتعالىٰ لا يُخلِفُ الميعادَ، إن لم يكن اليوم فإنهُ في غدٍ إن شاء اللّـه تعالىٰ، يا غزة الحبيبة حالنا من حالُكِ وجراحنا واحدة، كِلَّانا نبكي قهرًا وظلمًا، كِلَّانا نرجو النصر من اللّـه، علينا بالصبرِ ألم يخبرنا رسولنا ﷺ حين قال: اعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وإن مع العسر يسرًا، ما دُمنا نسعىٰ لرفعِ راية لا إلـٰه إلا اللّـه لن يخذلنا سبحانه وتعالىٰ، قال تعالىٰ: {يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُركُم وَيُثَبِّت أَقدامَكُم}
هذه الآية فيها بشرىٰ من اللّـه للمؤمنين، إن عملنا بما شرع اللّـه لنا وأنزله في كتابه وسنة رسوله ﷺ وقاتلنا الكفار ابتغاء مرضاة اللّـه فنحنُ الغالبون بإذنه تعالىٰ، فلنصبر ونجاهد بأموالنا وأنفسنا في سبيل اللّـه تعالىٰ ونطلب منه العون والثبات لنا، والعذاب والهلاك على الظالمين ومن والاهم..
-صبرًا يا غزة الشامِ فإن المجد سيعود وتكون أرضكِ مقابرًا لليهود.