انزل إلى الشارع، مُر على المدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية..
ماذا تجد بين التلاميذ والتلميذات؟!
التلميذات متبرجات.. الضحك والمزاح بينهن وبين التلاميذ.. التلاميذ بلباس وتسريحات شعر تدل على التفاهة..
من الذي أفسد ويفسد هؤلاء البنات والذكور؟
إنهم الأب والأم.. هما السبب الأول في خراب بناتهم وأبنائهم.. ولطالما تساءلت كيف يقبل أب أو أم أن تلبس ابنتهم وهي ذات 12 عاما فاكثر لباسا جنسيا صارخا تخرج به وتذهب به المدرسة وتتسكع به في الشوارع!!
كيف يمكن هذا لولا أن هذا الأب وهذه الأم قد جمعوا بين قلة الدين وقلة العقل وقلة الرجولة وقلة الأخلاق.. ولولا أن لديهم ما أسميه ب (التفكير العهري) ولهذا لا حرج ولا مشكلة أن تخرج ابنتهم بلباس يفترض أن الزوجة فقط هي من تلبس ذلك لزوجها لتحقيق الإثارة والإغراء له!!
وكيف يقبل هذا الأب وهذه الأم أن يكون ابنهم تافها سخيفا في لباسه وتسريحة شعره، وسلوكياته ونشاطاته، لولا أن هذا الأب وهذه الأم يعانون من فقر مدقع في حس المسؤولية والجهل بالأمانة التي وضعها الله تعالى في ذمتهم وسيسألون عنها!!
إن مصيبة هذا الجيل ليست المدرسة ولا الإعلام، رغم الفساد العظيم الذي يمارسانه، ولكنها الأب والأم فهما السبب الأول والأكبر، وإنما المدرسة والإعلام يتلقون بنات وذكورا هم أصلا فيهم فساد وانحراف فيستغلون ذلك!!!
انزل إلى الشارع، مُر على المدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية..
ماذا تجد بين التلاميذ والتلميذات؟!
التلميذات متبرجات.. الضحك والمزاح بينهن وبين التلاميذ.. التلاميذ بلباس وتسريحات شعر تدل على التفاهة..
من الذي أفسد ويفسد هؤلاء البنات والذكور؟
إنهم الأب والأم.. هما السبب الأول في خراب بناتهم وأبنائهم.. ولطالما تساءلت كيف يقبل أب أو أم أن تلبس ابنتهم وهي ذات 12 عاما فاكثر لباسا جنسيا صارخا تخرج به وتذهب به المدرسة وتتسكع به في الشوارع!!
كيف يمكن هذا لولا أن هذا الأب وهذه الأم قد جمعوا بين قلة الدين وقلة العقل وقلة الرجولة وقلة الأخلاق.. ولولا أن لديهم ما أسميه ب (التفكير العهري) ولهذا لا حرج ولا مشكلة أن تخرج ابنتهم بلباس يفترض أن الزوجة فقط هي من تلبس ذلك لزوجها لتحقيق الإثارة والإغراء له!!
وكيف يقبل هذا الأب وهذه الأم أن يكون ابنهم تافها سخيفا في لباسه وتسريحة شعره، وسلوكياته ونشاطاته، لولا أن هذا الأب وهذه الأم يعانون من فقر مدقع في حس المسؤولية والجهل بالأمانة التي وضعها الله تعالى في ذمتهم وسيسألون عنها!!
إن مصيبة هذا الجيل ليست المدرسة ولا الإعلام، رغم الفساد العظيم الذي يمارسانه، ولكنها الأب والأم فهما السبب الأول والأكبر، وإنما المدرسة والإعلام يتلقون بنات وذكورا هم أصلا فيهم فساد وانحراف فيستغلون ذلك!!!