أكبر حمار وعميل في العالم الآن هو زيلنسكي رئيس أوكرانيا ،ذلك فإن الغرب تحرك بمقاتلاته تجاه فلسطين لتحييد العرب، ولم تتحرك لمنع روسيا.
فاستثمرت روسيا الحدث وإنشغال الإعلام الغربي بإسرائيل، وشددت الضربات على أوكرانيا، وهو الذي صرح بدعم إسر. ائيل، فقالت له روسيا بالأمر الواقع دافع عن نفسك.
والغرب بين نارين إما التعرض للمخزون العسكري الإستراتيجي لصالح إسرائيل أو لصالح أوكرانيا، وهنا اندفع الغرب تجاه فلسطين ،وبالتالي ضج الشعب الأوكراني والهولندي من تصرفات الغرب.
وهذا يعني أن لله تدبيرا في أوربا سيحل عليهم قريبا.
وكذلك الصراع الإفريقي الفرنسي ،مايعني أن الروس نجحوا في إفراغ المخزون العسكري الاستراتيجي وتشتيت القوى الغربية.
فتحركات أمريكا في المحيط الهادي لحماية تايوان وفي البحر المتوسط، وفي قواعد أوربية، يعني تشتيت الجيش الأمريكي فبل عملية المواجهة الحتمية بين الغرب وروسيا والصين.
هنا تستثمر روسيا الحدث بقوة لصالحها ، ومعها لاشك إيران، مايعني أن بعض الدول ستنحاز لروسيا قطعا، ومنهم تركيا ومصر، وهنا سنجد الخليج في أسوأ عصوره على الإطلاق.
كل أحلام التطبيع سقطت، وإسرائيل أوشكت على النهاية، وسنرى هذا إن شاء الله بأعيننا.
أمير المصري
أكبر حمار وعميل في العالم الآن هو زيلنسكي رئيس أوكرانيا ،ذلك فإن الغرب تحرك بمقاتلاته تجاه فلسطين لتحييد العرب، ولم تتحرك لمنع روسيا.
فاستثمرت روسيا الحدث وإنشغال الإعلام الغربي بإسرائيل، وشددت الضربات على أوكرانيا، وهو الذي صرح بدعم إسر. ائيل، فقالت له روسيا بالأمر الواقع دافع عن نفسك.
والغرب بين نارين إما التعرض للمخزون العسكري الإستراتيجي لصالح إسرائيل أو لصالح أوكرانيا، وهنا اندفع الغرب تجاه فلسطين ،وبالتالي ضج الشعب الأوكراني والهولندي من تصرفات الغرب.
وهذا يعني أن لله تدبيرا في أوربا سيحل عليهم قريبا.
وكذلك الصراع الإفريقي الفرنسي ،مايعني أن الروس نجحوا في إفراغ المخزون العسكري الاستراتيجي وتشتيت القوى الغربية.
فتحركات أمريكا في المحيط الهادي لحماية تايوان وفي البحر المتوسط، وفي قواعد أوربية، يعني تشتيت الجيش الأمريكي فبل عملية المواجهة الحتمية بين الغرب وروسيا والصين.
هنا تستثمر روسيا الحدث بقوة لصالحها ، ومعها لاشك إيران، مايعني أن بعض الدول ستنحاز لروسيا قطعا، ومنهم تركيا ومصر، وهنا سنجد الخليج في أسوأ عصوره على الإطلاق.
كل أحلام التطبيع سقطت، وإسرائيل أوشكت على النهاية، وسنرى هذا إن شاء الله بأعيننا.
أمير المصري