الشعوب المسلمة تغلي بسبب تراكمات مختلفة:
1/ ظلم الأنظمة الحاكمة لهذه الشعوب
2/ تفقير الأنظمة الحاكمة لهذه الشعوب
3/ تنفيذ الأنظمة الحاكمة لأوامر الغرب في سلخ هذه الشعوب عن دينها
4/ تواطؤ الأنظمة الحاكمة مع الغرب لسحق لنفسية الشعوب
5/ منع هذه الأنظمة الحاكمة الشعوب من نصرة بعضهم حين اعتداء الغرب عليهم
لكن هذا الغليان سيظل مجرد غليان في النفوس إلى أن ينزل العلماء والمشايخ والمفكرون الإسلاميون والدعاة المشاهير إلى ساحة التغيير لقيادة هذه الشعوب قيادة عملية لكسر حاجز الخوف.
أما أن يظل هؤلاء يطالبون الشعوب بالتغيير أو كسر حاجز الخوف وهم في بيوتهم ومرتاحون على كراسيهم، فهذا الموقف سمه كما تشاء إلا أن تسميه قيام هؤلاء العلماء وغيرهم بأداء واجبهم!
لا يوجد في التاريخ ثورة ضد الظلم والطغيان والطاغوت قام بها الشعب دون أن يكون هناك قادة هم الذي أشعلوا فتيل الحركة في النفوس والعقول نحو كسر حاجز الخوف في سبيل التغيير.. ومن يعرف غير هذا فليتفضل مشكورا بإخبارنا به!
لكن من المؤسف المؤلم أن جمهورا من هؤلاء المشايخ والعلماء والمشاهير والمفكرين يلزمون الصمت أو يكتفون ببعض الكلام، أما القيادة الحقيقية فغير موجودة!!
ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب الخلق إلى الله وإمام الأنبياء وسيد الإنس والجن (بل بعض العلماء قالوا بتفضيله صلى الله عليه وسلم على الملائكة) وهز الذي صعد إلى السموات العلا وبلغ إلى أفق من القرب إلى الله سبحانه لم يبلغه بعض الملائكة أنفسهم، ومع ذلك كان هو نفسه يكون في مواطن كثيرة من الغزوات في مقدمة الصفوف يقاتل ويجاهد، ويتحمل التعب والعرق والدم. وإلى الله المشتكى
(منقول)
الشعوب المسلمة تغلي بسبب تراكمات مختلفة:
1/ ظلم الأنظمة الحاكمة لهذه الشعوب
2/ تفقير الأنظمة الحاكمة لهذه الشعوب
3/ تنفيذ الأنظمة الحاكمة لأوامر الغرب في سلخ هذه الشعوب عن دينها
4/ تواطؤ الأنظمة الحاكمة مع الغرب لسحق لنفسية الشعوب
5/ منع هذه الأنظمة الحاكمة الشعوب من نصرة بعضهم حين اعتداء الغرب عليهم
لكن هذا الغليان سيظل مجرد غليان في النفوس إلى أن ينزل العلماء والمشايخ والمفكرون الإسلاميون والدعاة المشاهير إلى ساحة التغيير لقيادة هذه الشعوب قيادة عملية لكسر حاجز الخوف.
أما أن يظل هؤلاء يطالبون الشعوب بالتغيير أو كسر حاجز الخوف وهم في بيوتهم ومرتاحون على كراسيهم، فهذا الموقف سمه كما تشاء إلا أن تسميه قيام هؤلاء العلماء وغيرهم بأداء واجبهم!
لا يوجد في التاريخ ثورة ضد الظلم والطغيان والطاغوت قام بها الشعب دون أن يكون هناك قادة هم الذي أشعلوا فتيل الحركة في النفوس والعقول نحو كسر حاجز الخوف في سبيل التغيير.. ومن يعرف غير هذا فليتفضل مشكورا بإخبارنا به!
لكن من المؤسف المؤلم أن جمهورا من هؤلاء المشايخ والعلماء والمشاهير والمفكرين يلزمون الصمت أو يكتفون ببعض الكلام، أما القيادة الحقيقية فغير موجودة!!
ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب الخلق إلى الله وإمام الأنبياء وسيد الإنس والجن (بل بعض العلماء قالوا بتفضيله صلى الله عليه وسلم على الملائكة) وهز الذي صعد إلى السموات العلا وبلغ إلى أفق من القرب إلى الله سبحانه لم يبلغه بعض الملائكة أنفسهم، ومع ذلك كان هو نفسه يكون في مواطن كثيرة من الغزوات في مقدمة الصفوف يقاتل ويجاهد، ويتحمل التعب والعرق والدم. وإلى الله المشتكى
(منقول)