د.عمرو عبدالعزيز:
طبيعة التخذيل المرحلة القادمة ستكون بالصورة الآتية:
ما فائدة ما حدث؟ ما الحكم الشرعي لإثارة عدو بهذا العنف؟ ما الحكمة مما جرى؟ ألقوا بالناس في التهلكة.
احفظوا تلك الأسئلة وأجوبتها التي ستكون كلها عبارة عن:
(الحق أنه كان يجب ألا يحدث ذلك)
لكن بتنوعات وأشكال ومظاهر مختلفة!
تماسكوا، ومن يسأل تلك الأسئلة لا تجيبوه أصلا! إنما اقطعوه وقاطعوه!
ليس كل سؤال يبدو محقا في ظاهره لابد له من إجابة.
ومسجد الضرار كانت أسئلته ومعارضاته كلها تقريبا منطقية جدا، ولم يرسل النبي إلى من فيه مبعوثا يجيبهم كل مسألة، ويناظرهم كل حجة، إنما بعث هادما كاتما، مُشتِّتًا فاضحًا.
أمر الله لا يُناقَش، والموت حتم، والهوان خزي.
ثم بعد العاصفة وحلول الهدوء نناقش ونتلاوم، إن كان لمثلنا أن يلوم، والحق أن لا لوم إلا علينا جميعا، ولو حدث ما حدث، وجرى ما جرى.
وإن شاء الله لن يحدث إلا النصر في المعركة الثانية، كما انتصر المسلمون في معركة الطوفان السابقة.
د.عمرو عبدالعزيز:
طبيعة التخذيل المرحلة القادمة ستكون بالصورة الآتية:
ما فائدة ما حدث؟ ما الحكم الشرعي لإثارة عدو بهذا العنف؟ ما الحكمة مما جرى؟ ألقوا بالناس في التهلكة.
احفظوا تلك الأسئلة وأجوبتها التي ستكون كلها عبارة عن:
(الحق أنه كان يجب ألا يحدث ذلك)
لكن بتنوعات وأشكال ومظاهر مختلفة!
تماسكوا، ومن يسأل تلك الأسئلة لا تجيبوه أصلا! إنما اقطعوه وقاطعوه!
ليس كل سؤال يبدو محقا في ظاهره لابد له من إجابة.
ومسجد الضرار كانت أسئلته ومعارضاته كلها تقريبا منطقية جدا، ولم يرسل النبي إلى من فيه مبعوثا يجيبهم كل مسألة، ويناظرهم كل حجة، إنما بعث هادما كاتما، مُشتِّتًا فاضحًا.
أمر الله لا يُناقَش، والموت حتم، والهوان خزي.
ثم بعد العاصفة وحلول الهدوء نناقش ونتلاوم، إن كان لمثلنا أن يلوم، والحق أن لا لوم إلا علينا جميعا، ولو حدث ما حدث، وجرى ما جرى.
وإن شاء الله لن يحدث إلا النصر في المعركة الثانية، كما انتصر المسلمون في معركة الطوفان السابقة.