Translation is not possible.

امريكا و اسرائـيـل معاهم اسلـحة و و واقوياء هنغلبهم ازاي؟، قال الله

{إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ يُخَوِّفُ أَوۡلِيَآءَهُۥ فَلَا تَخَافُوهُمۡ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ۝۱۷٥} [آل عمران: 175 : 175]

المعنى: يخوفكم بأوليائه يعني: يعظمهم في صدوركم ويجعلهم عظماء في صدور المسلمين حتى يخافوهم حتى يحذروهم فلا يجاهدوا وهذا حال معظم العرب المسلمين وحكامهم.

وعلينا ان نتوكل علي الله ولا نقلق ف هذا القول ما هو الا ضعف ايمان و ايمان بان الادوات او الانسان هو الذي يسير الحياه وليس الله يا اخي، اتقي الله، حتي وان قتلنا لاعلاء كلمة الله، اليس ذلك اسمي موت؟

هما ال باعوا ارضهم هما ال عملوا ف نفسهم كدا، انها ليست ارض ملك لاحد انها ارض الله، ونحن ان كنا نود ان نحارب اليهود، لنصرة الاسلام، و ان بيت المقدس و فلسطين ارض مقدسة، اولي القبلتين و ثالث الحرمين و تشد اليها الرحال لما لها من مكانة عند الله و عند المسلمين، ان كان اليهود تجمعوا من كل مكان في هذا الارض لانها مقدسة بالنسبة لهم و تحتها تمثال لا ادري لمن، ف عار علينا ان يكون لنا المسجد الاقصي فيها و نتركه ونحن اهل اسلام وايمان لانهم اهل باطل و سعوا لهذا الارض لاجل مقدساتهم و معتقداتهم التي ندري انها ليست صواب، و ما جاء فالقرأن والسنه

{سُبۡحَٰنَ ٱلَّذِيٓ أَسۡرَىٰ بِعَبۡدِهِۦ لَيۡلٗا مِّنَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ إِلَى ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡأَقۡصَا ٱلَّذِي بَٰرَكۡنَا حَوۡلَهُۥ لِنُرِيَهُۥ مِنۡ ءَايَٰتِنَآۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡبَصِيرُ۝۱} [الإسراء: 1 : 1]

اسري اليه نبينا وحبيبنا محمد ﷺ

{إِنۡ أَحۡسَنتُمۡ أَحۡسَنتُمۡ لِأَنفُسِكُمۡۖ وَإِنۡ أَسَأۡتُمۡ فَلَهَاۚ فَإِذَا جَآءَ وَعۡدُ ٱلۡأٓخِرَةِ لِيَسُـُٔواْ وُجُوهَكُمۡ وَلِيَدۡخُلُواْ ٱلۡمَسۡجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوۡاْ تَتۡبِيرًا۝۷} [الإسراء: 7 : 7]

وعد الله لبني إسرائـــل ان عبادا له سيدخلون المسجد ( الاقصي ) و يبددوا كل علو بني اسرائـــل الذي نخاف منه الان

{وَنَجَّيۡنَٰهُ وَلُوطًا إِلَى ٱلۡأَرۡضِ ٱلَّتِي بَٰرَكۡنَا فِيهَا لِلۡعَٰلَمِينَ۝۷۱} [الأنبياء: 71 : 71]

نزل سيدنا ابراهيم ب فلسطين ولوطا الي المؤتفكه وبينهما يوم و الارض التي باركنا فيها هي بلاد الشام والاقصي ضمنها

روى الصحابي الجليل البراء بن عازب رضي الله عنه قال: صلينا مع رسول الله نحو بيت المقدس 16 شهراً ثم حرفنا نحو الكعبة". أخرجه البخاري ومسلم وأحمد وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه. وهذا الحديث النبوي الشريف صريح بأن المسجد الأقصى هو أولى القبلتين.

عن أبي ذر ـ رضي الله عنه ـ: أَنه سأَلَ رسولَ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن الصلاةِ في بيتِ المقدسِ أفضلُ، أو في مسجدِ رسولِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فقال: صلاةٌ في مسجدي هذا، أفضلُ من أربعِ صلواتٍ فيه، ولنعمَ المصلى، هو أَرضُ المحشرِ، والمنشر، وليأتين على الناسِ زمانٌ، ولَقِيدُ سوطِ ـ أو قال: قوسِ ـ الرجلِ حيث يَرى منه بيتَ المقدسِ؛ خيرٌ له، أو أَحبُّ إليه من الدنيا جميعًا. صححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب.

قال رسول الله "لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرّهم مَنْ خالفهم ولا ما أصابهم من اللأواء حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك. قالوا: يا رسول الله، وأين هم؟ قال: بيت المقدس وأكناف بيت المقدس". أخرجه أحمد والطبراني في الأوسط بإسناد صحيح ورجاله ثقات. وهذه بشارة من الرسول محمد عليه السلام للأمة الإسلامية بأنّ الفئة المنصورة هي التي ترابط في بيت المقدس.

وهذه خير ادله علي بركة هذه الاراضي و مكانتها عندنل ك مسلمين و بورك حول المسجد الاقصي ويضم ذلك بلاد الشام، وهم يريدونها للاقتصاد، ولكن انت تريدها لا لمواردها ولا لاي شئ غير اعلاء كلمة الله و رد ارضه و دفع النجـس عنها

مالنا احنا؟ ماحنا عندنا مشاكل هنا والاقتصاد بايظ و و، ما من مصيبة علي الانسان اكبر من القتل و ان لا تكون امنا في بيتك، و انما المؤمنون اخوه، ولا يؤمن المرء حتي يحب لاخيه ما يحب لنفسه، ف اين انت من هذا، ما بيننا وبين المستضعفين في فلسطين وغيرها، هو أُخوه.

Send as a message
Share on my page
Share in the group