هذه حادثة حصلت قبل موقعة «طوفان الأقصى» بيومين، حيث قام مجموعة من اليهود بالبصق على حجاج مسيحيين في القدس.
وعلق وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتامار بن جفير على الحادثة قائلا أن هذا التصرف لا يرقى إلى مستوى "العمل الإجرامي".
كثير من المسلمين يستحي من أحكام أهل الذمة، وقد شهدتُ في السنين السابقة أبحاثا تعسفية في التعامل مع بعض الأحاديث من جنس حديث: "لا تبدؤوا اليهود والنصارى بالسلام واضطروهم إلى أضيق الطرق"
كل هذه الأبحاث هدفها واحد = إزالة الفروق على الأسس الدينية، والتي تستبطن أن الحق خفي في القضايا الكبرى فبناء عليه لا يصح أن تتعامل وكأنك متيقن مما تعتقده، ثم نُحلُّ فروقا على أسس أخرى.
وكثير من المسلمين قد لا يقبل هذه الصورة في الخلافيات مع اليهود والنصارى ولكن تجده يستخدم صورة مخففة منها في تصوراته عن الخلافيات المِلِّية.
ولا يخلو إنسان من هذا الأمر، فحتى هؤلاء الذين يحاربون من أجل نزع الفروق على الأساس الديني، فإنهم يُفرقون في التعامل بناء على مدى احترام طرحهم!
فالنتيجة واحدة!
ولأَن يكون المرء مع ما أراده اللّٰه ورسوله ﷺ خير من أن يكون مع ترهات ما أنزل اللّٰه بها من سلطان!
قناة التيليجرام:
https://t.me/Abu_Aisha1
هذه حادثة حصلت قبل موقعة «طوفان الأقصى» بيومين، حيث قام مجموعة من اليهود بالبصق على حجاج مسيحيين في القدس.
وعلق وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتامار بن جفير على الحادثة قائلا أن هذا التصرف لا يرقى إلى مستوى "العمل الإجرامي".
كثير من المسلمين يستحي من أحكام أهل الذمة، وقد شهدتُ في السنين السابقة أبحاثا تعسفية في التعامل مع بعض الأحاديث من جنس حديث: "لا تبدؤوا اليهود والنصارى بالسلام واضطروهم إلى أضيق الطرق"
كل هذه الأبحاث هدفها واحد = إزالة الفروق على الأسس الدينية، والتي تستبطن أن الحق خفي في القضايا الكبرى فبناء عليه لا يصح أن تتعامل وكأنك متيقن مما تعتقده، ثم نُحلُّ فروقا على أسس أخرى.
وكثير من المسلمين قد لا يقبل هذه الصورة في الخلافيات مع اليهود والنصارى ولكن تجده يستخدم صورة مخففة منها في تصوراته عن الخلافيات المِلِّية.
ولا يخلو إنسان من هذا الأمر، فحتى هؤلاء الذين يحاربون من أجل نزع الفروق على الأساس الديني، فإنهم يُفرقون في التعامل بناء على مدى احترام طرحهم!
فالنتيجة واحدة!
ولأَن يكون المرء مع ما أراده اللّٰه ورسوله ﷺ خير من أن يكون مع ترهات ما أنزل اللّٰه بها من سلطان!
قناة التيليجرام:
https://t.me/Abu_Aisha1