Translation is not possible.

مع دخولنا لهذا التطبيق

نبدا بالسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

و نطرح لكم هذا المنشور

احذروا النفاق فى أعمالكم

النفاق أشد من الكفر

و لِعظم ذنبه

قال فيه ربنا فى سورة النساء :

إِنَّ ٱلْمُنَٰفِقِينَ فِى ٱلدَّرْكِ ٱلْأَسْفَلِ مِنَ ٱلنَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا .

و قدم الله عز و جل المنافقين على الكافرين فى العذاب

فى مواضع عديدة فى القرآن الكريم

فقال تعالى فى سورة النساء أيضًا :

وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِى ٱلْكِتَٰبِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا۟ مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا۟ فِى حَدِيثٍ غَيْرِهِۦٓ ۚ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ جَامِعُ ٱلْمُنَٰفِقِينَ وَٱلْكَٰفِرِينَ فِى جَهَنَّمَ جَمِيعًا .

و قال تعالى فى سورة التوبه :

وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلْمُنَٰفِقِينَ وَٱلْمُنَٰفِقَٰتِ وَٱلْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَٰلِدِينَ فِيهَا ۚ هِىَ حَسْبُهُمْ ۚ وَلَعَنَهُمُ ٱللَّهُ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ .

و قال تعالى فى سورة الأحزاب :

لِّيُعَذِّبَ ٱللَّهُ ٱلْمُنَٰفِقِينَ وَٱلْمُنَٰفِقَٰتِ وَٱلْمُشْرِكِينَ وَٱلْمُشْرِكَٰتِ وَيَتُوبَ ٱللَّهُ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمِنَٰتِ ۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًۢا .

و قال تعالى فى سورة الفتح :

وَيُعَذِّبَ ٱلْمُنَٰفِقِينَ وَٱلْمُنَٰفِقَٰتِ وَٱلْمُشْرِكِينَ وَٱلْمُشْرِكَٰتِ ٱلظَّآنِّينَ بِٱللَّهِ ظَنَّ ٱلسَّوْءِ ۚ عَلَيْهِمْ دَآئِرَةُ ٱلسَّوْءِ ۖ وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ ۖ وَسَآءَتْ مَصِيرًا .

و من علامات النفاق ما ورد فى سنه رسولنا الحبيب

صلى الله عليه وسلم فى حديث أبو هريرة رضي الله عنه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

آيَةُ المُنافِقِ ثَلاثٌ: إذا حَدَّثَ كَذَبَ، وإذا وعَدَ أخْلَفَ،

وإذا اؤْتُمِنَ خانَ . رواه البخاري

تفصيل من الاخ و الصديق

إسلام بن شعبان جزاه الله خيرا

- النفاق نوعان :

1 - نفاق اعتقاد :

والحكم هنا كفر اكبر مخرج من الملة

وهو 6 أنواع ( تكذيب الرسول - تكذيب بعض ما جاء به - بغض الرسول - بغض ما جاء به - المسرة بإنخفاض دين الرسول - الكراهية لانتصار دين الرسول )

2 - نفاق عملي وحكمه كفر اصغر

لا يخرج من الملة

كما في الحديث :

آيَةُ المُنافِقِ ثَلاثٌ: إذا حَدَّثَ كَذَبَ، وإذا وعَدَ أخْلَفَ،

وإذا اؤْتُمِنَ خانَ . رواه البخاري

نجانا الله و إياكم من النفاق و الشرك

Send as a message
Share on my page
Share in the group