لا بارك الله في العلمِ الذي يُكبِّل لسانك عن النطق بالحق، ولا خير في ثقافةٍ تعجز معها على اتِّخاذ موقفٍ حر، ولا فائدة من أخلاقٍ لا تدفعك إلى مواطن الشرف، ولا جدوى من فصاحةٍ تستأثر بها عن نصرة المظلوم.
لا بارك الله في العلمِ الذي يُكبِّل لسانك عن النطق بالحق، ولا خير في ثقافةٍ تعجز معها على اتِّخاذ موقفٍ حر، ولا فائدة من أخلاقٍ لا تدفعك إلى مواطن الشرف، ولا جدوى من فصاحةٍ تستأثر بها عن نصرة المظلوم.