Translation is not possible.

لا أعرف ماذا ننتظر ان يحدث اكثر من هذا، لنفهم أننا نحتاج إلى شبكتنا الاجتماعية الخاصة، التي تكون مستقلة عن ديكتاتورية الأندية الليبرالية والتقليدية. كان يجب إنشاء هذه الشبكة الاجتماعية على الأقل قبل عشرين عامًا، لكن للأسف، كان المسلمون عميان وساذجين، حتى يعتقدوا أن Facebook وغيرها من الشبكات الاجتماعية هي مجرد خدمات لتبادل الرسائل والتحيات، وأنه تم إنشاؤها لصالح الجميع.

لكن لم تكن التناقض وأزدواجية المعايير لإدارة الشبكات الاجتماعية والشركات متعددة الجنسيات والنخب السياسية واضحة بشكل مخيف كما هو الحال الآن.

اليوم، عندما يتم انتهاك الحقوق الأساسية للإنسان، يتم تجاهل معظم الاتفاقيات، تجاهل نداءات الأمم المتحدة، حتى أنه 90% من الأخبار في Twitter) x) وFacebook والمنشورات الإخبارية الرئيسية هي أخبار مزيفة، كما إن العالم أجمع يعلن بالإجماع أن عمليات القتل الوحشية والإبادة الجماعية للفلسطينيين هي إجراءات ضرورية لإنقاذ الإنسانية من "الحس السليم والعدالة".

بينما اصبح المسلمون ينتظرون ولو صوت صرير او تصريح كلامي على الأقل من الدول الإسلامية تجاه الكيان الإقليمي غير القانوني في إسرائيل وأصدقائه، لكن للأسف يبدو أن الصبي الفلسطيني الذي يرمي الحجارة على الدبابة التي قتلت عائلته وشعبه يفعل أكثر فائدة ويظهر شجاعة أكبر من أغنى دول العالم الإسلامي التي تمتلك إمكانيات عسكرية وسياسية.

إذا لم يكن الأغنياء على استعداد لمساعدة الأمة، ليس لدينا الحق في الجلوس. سلاحنا الرئيسي الآن هو بالطبع الدعاء، والحرب المعلوماتية في الشبكات الاجتماعية، ومحاربة الأخبار المزيفة، وكشفها وتقديم الحقيقة.

لكننا نرى أن الشبكات الاجتماعية الرئيسية تحظر المستخدمين الذين يدعمون المضطهدين وتجبرهم على إدانة حقوق الفلسطينيين في الكفاح من أجل حياتهم وحياة عائلاتهم وممتلكاتهم ومنازلهم وأراضيهم وبالطبع الأقصى الذي يعتبر مقدسًا للأمة بأكملها.

نحن كلنا نعرف جيدًا من هو المؤسس ومن يمتلك ويتحكم في هذه الشبكات الاجتماعية، ومن لديه تأثير عليها، لكننا لم نرغب في الاعتراف بذلك.

حان الوقت لتغيير ذلك، إخوتي وأخواتي. لا يمكننا السماح بإسكات أصوات الفلسطينيين، وأصوات الإخوان والأخوات الآخرين حول العالم! نحن ندعوكم للانضمام إلى الشبكة الاجتماعية الإسلامية الوحيدة "UMMA LIFE"، التي تم إنشاؤها على أساس مبادئ الشريعة وتتعهد بإتاحة الفرصة للمسلمين وغيرهم من الشعوب المضطهدة للتعبير عن أنفسهم، ونقل الحقيقة إلى العالم، والدعوة للمساعدة، والدعم. نحن نتطور ونبذل قصارى جهدنا لتوفير منصة مريحة لكم، مع جميع الخدمات الحديثة، والأهم من ذلك، ما لا توفره الشبكات الاجتماعية الرئيسية - الاستقلال والتوافق مع شريعة الله -عز وجل- وحرية التعبير. تعالوا واجلبوا عائلاتكم، وإخوانكم وأخواتكم، وانقلوا محتواكم، وأديروا مدوناتكم الإخبارية على ummalife.com.

دعونا نبذل بعض الجهد لتغيير وضع الأمة بعون الله.

قوموا بتجديد نواياكم. وليساعدنا الله "لانهم سيحاولون فعل كل شيء لإيقافنا. لكننا لن نتوكل إلا على الله. والله حسبنا، وهو خير الحافظين".

#فلسطين_حرة #الحرية_لفلسطين #طوفان_الأقصى #غزة_الآن #غزة

https://linktr.ee/ummalife

Send as a message
Share on my page
Share in the group