Translation is not possible.

إذا وجدت صعوبة في إخلاص النية لله تعالى

أو رجوت المخلوقين أو خفتهم بما يدفعك لعمل الحرام

أو غرَّتك الدعوات التي تجعل آراء البشر وأهواءهم وقوانينهم على قدم المساواة مع شريعة رب البشر!

فتعال معنا في هذه الجولة التفكرية..

أنت والناس الذين تهتم بنظرهم إليك على سطح هذه الأرض..ارتقِ قليلاً عن مستوى الأرض وانظر ما هي بالنسبة لهذا الكون الذي نعرف جزءاً منه فقط..وهذا كله جزء من خلق الله القائل:

(لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (57)) (سورة غافر)

ثم تفكَّر: هل من العقل أن تُشرك مع هذا الخالق العظيم أحداً في نيتك؟! أو ترجوه أو تخافه فتعصي ربك؟! أو تعامل شرع ربك وأمره ونهيه كأنه "رأيٌ" من الآراء؟!

(أَفَمَن يَخْلُقُ كَمَن لَّا يَخْلُقُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (17)) (النحل)

(قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ (59)) (النمل)

(فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83)) (يس)

منقول

31 view
Send as a message
Share on my page
Share in the group