UMMA TOKEN INVESTOR

About me

مسلمة (الولاء والبراءة لله ورسوله فقط) ‏لا تتابعني إلا إذا كنت مسلم، اما إذا كنت واحد من هاي الاصناف: جامي، مدخلي،منافق، وطني، شيعي، طائفي، مشرك، نسوية، علماني، لبيرالي، لا ديني، ملحد. لا تورجيني وجهك

Translation is not possible.

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
leena Changed her profile picture
12 month
Translation is not possible.

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
1 year Translate
Translation is not possible.

بسم الله الرحمن الرحيم

في ظل هذا الجهل المقيط والعظيم الذي ابتليت به هذه الأمة.

أشهدكم جميعًا يوم القيامة، أني اتبرأ من القوم الظالمين.

اللهم إذا أنزلت عقابك على هذه الأمة، التي هجرت مساجدك، وتركت الجهاد، ولم تحكم بقوانينك، وغرقت في ظلمات الفتن، وعبدت أصنام القرن 21 ‏ولم تلتزم بالولاء والبراءة، وركضت خلف رضى من كفر بك سبحانك.

بل وتخلت عن إخواننا المجاهدين في هذه الحرب العظيمة ليقاتلوا وحدهم، وتشربوا الذل والعار والعبودية والهوان والخوف ونزلوا كالنساء يهتفون بالسلمية فوق اشلاء اطفالنا.

واتبعوا من ناصر عدو الله على إخوانهم.

‏سيشهد التاريخ على هذه الخيانة وهذا التخاذل، اذا ابقى لهم الله أي تاريخ اصلا.

لذلك أسئل الله العظيم رب العرش العظيم أن لا يعذبني معكم، وأن ينجيني من القوم الظالمين، القوم الذي ظلم نفسه بنفسه.

فقط اشهدوا لي على هذه البراءة.

‏هذا يكفي وزيادة.

لن أمشي معكم في هذا الضلال، أنتم لا تدركون عواقب ما تفعلونه لو آمنتم بالله حق ايمان.

لست بهذا العلم والايمان، لكن اعرف شيء واحد فقط.

إني أخاف الله فقط.

والسلام عليكم.

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
1 year Translate
Translation is not possible.

يريدون الضغط على تركيا لتقطع النفط عن اسرائيل

شيء جميل فشلنا جميعا بالضغط على اي خائن كافر للقيام به، نحن حتى لم نستطع ان نقترب من السفارات

لكنهم لا يدركون انهم في قمة البراءة، تركيا لو كان فيها خير كان عملتها زمان

لكن مصالحها اهم من كل المسلمين

انسيتوا مين استغل السوريين وثورتهم؟

او نسيتوا مين يلي سرق مياه الفرات

كيف العالم الاسلامي الخائن من البداية وافق انه يتعامل مع الاحتلال ويقدم له هذه الخدمات اللوجستية والاقتصادية؟

كلكم شركاء في دماء المسلمين سواء في فلسطين او سوريا او العراق وغيرها الكثير

كل ما حدث بسبب اسرائيل مخططتها

كيف كنا نتوقع منهم خير اصلا؟؟

انا مو فاهمة لاي درجة كنت غبية

ما حدا مهتم بالاسلام ولا بالمسلمين

هذه الدول ليست اسلامية، ابدا

كيف كنا نتوقع موقف شريف من اشخاص عندهم كل هاي العلاقات مع احتلال مجرم

كيف وافقوا من البداية انهم يبدأو هاي العلاقات

ووين كانوا اجدادنا وقتها؟ وين؟

‏انا اتبرأ من هذه الاوطان يلي رسم حدودها الجاسوس البريطاني الشاذ (لورنس العرب) ووزير وزراء الانجليز تشرشر السكران

عندي الله ورسوله وهذه الامة فوق فوق كل شيء واهم من حياتي وكل ما املك

الرسول والصحابة لم يخافوا على تهديد امن وسلامة المدينة وقت الجهاد تحت راية الله، هذا ضلال عظيم

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
1 year Translate
Translation is not possible.

‏مع كل مشهد في غزة يجب أن تختفي الأسئلة كلها ليظهر سؤال واحد وحيد.. هذا السؤال يجب أن نفكر أولا وقبل كل شيء في الإجابة عليه؟

من الذي يحبسنا؟ لماذا نحن محبوسون؟ لماذا لا نستطيع مدّ يد العون والغوث لإخواننا؟ سواء في غزة أو في الشام أو في غيرها..

نحن لسنا هكذا.. نحن أمة تنهمر بالمعروف.. لا يمكن أن تجد في شوارعنا من يموت من الجوع ولا يجد من يطعمه؟ لا يمكن أن تجد من يموت من نقص الدواء ولا يجد من يشتريه له؟ لا يمكن أن ينزف الجريح دما ولا يجد من يسعفه؟!

فإذا كان ذلك كذلك؟ فلماذا لا نستطيع غوث إخواننا؟

من هذا اللعين الذي اخترع الحدود وأوقف عليها الحرس وملأها بالأسلاك الشائكة وصنع قبلها الكمائن والمتاريس؟!

من الذي أقنعنا أصلا أننا "دولة" وأن إخواننا على بعد الأمتار "دولة" أخرى؟ وأن ما ينزل بهم يمكن أن نراه ولا نستطيع دفعه؟

نحن الآن أحوج الناس إلى أن ننسف كل هذه القناعات الوحشية الدموية الغبية التي جعلتنا نستطيع الحياة ونرى مشاهد الألم والوجع كلها ولا نستطيع أن نفعل شيئا؟!

لماذا قامت بيننا الحدود؟ ولماذا يحرسونها؟ ولماذا يمنعون من التدفق منها وإليها؟ ومن هؤلاء الذين يحددون الحدود؟ ومن هؤلاء الذين يجبروننا على ما يسمونه مصلحة عليا للوطن؟

وما هو هذا الوطن أصلا إذا كان لا يشبهنا؟ لماذا نؤمن بوطن يقبل بالمجزرة الحاصلة على أبوابه بينما نحن أمة لا نقبل بها ولا نستطيع تحملها؟

هذا هو السؤال الأهم الذي تنبع منه مصائبنا ومآسينا، حتى والله ليصدق فينا قول الشاعر

مآسينا تذوب لها المآسي .. ويبكي في مآتمنا البكاء

يقيم النوح مأتمه علينا .. يعزينا بمحنتنا العزاء

نعم، لماذا نحن محبوسون؟!

إن كان هذا الذي ركب علينا خائف جبان عاجز فليرحل بأهله وماله وليتركنا نصنع وطنا كما نريد، وطنا يشبهنا، وطنا له أخلاق أهله، وطنا لا يموت المريض على بابه، ولا يحجز الدواء في معابره!!

وأما إن كان عميلا خائنا متواطئا يتولى القيام بواجبه في حماية الصهاينة من جهة الجنوب، أو من جهة الشرق أو من أية جهة.. فلنعلن حربا عليه بما استطعنا!

لننشر في كل مكان وعلى كل لسان أنه خائن عميل يجب أن نتخلص منه.. وعندئذ، فنحن نحرر أنفسنا من نكبتنا قبل أن نمد يد العون للمذبوحين من إخواننا!!

ماذا سنقول لله غدا؟ وماذا سيكتب التاريخ غدا؟ وكيف سيطالع أبناؤنا وأحفادنا هذه الصفحات المرة؟!

إذا رأى أحدهم وحشا بلطجيا يقتل امرأة وأطفالها فلم يفعل إلا أن أغلق عليهم الباب من ناحيته، ليتيح له الانفراد بقتلهم.. فهل هذا إلا مجرم متواطئ شريك في القتل؟!

فما باله إذا سكبنا عليه خرافات السياسة وأوهامها صار وطنيا يعمل لمصلحة وطنه العليا؟!!

ألا نفوس أبيّاتٌ لها هِمَمٌ .. أما على الحق أنصار وأعوان؟!

صدق تعالى {قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم، ويخزهم، وينصركم عليهم، ويشف صدور قوم مؤمنين * ويذهب غيظ قلوبهم}

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group