تَأْخِيرُ الصَّلَاةِ عَنْ وَقْتِهَا وَخَطَِرِ التَّهَاوُنِ عَنْهَا 🍒
- الصَّلَاةُ هِيَ الصِّلَةُ بَيْنَ الْعَبْدِ وَرَبِّهِ وَالْحَدِّ الْفَاصِلِ بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالڪافِرِينَ
- أَوَّلُ مَا تُسْأَلُ عَنْهُ بَيْنَ يَدَيْ رَبِّڪ الصَّلَاةِ فَإِنْ حَفِظْتَهَا ڪنِتْ لِمَا سِوَاهَا أَحْفَظُ وَانَ ضَيَّعْتْهَا ڪنِتْ لِمَا سِوَاهَا أَضْيعَ
ذَڪَرَ الشَّيْخُ بَعْضَ أَقْوَالِ الْعُلَمَاءِ :
مَنْ اسْتَيْقَظَ فَوَجَدَ وَقْتَ الصَّلَاةِ لَڪِنَّهُ عَادَ وَنَامَ وَڪَذَلِكَ مَنْ أَهْمَلَ فِي الْقِيَامِ وَجَعَلَ الْمُنَبِّهَ عَلَى وَقْتِ الْعَمَلِ قَالُوا مِثْلَ هَؤُلَاءِ فَلَا صَلَاةَ لَهُمْ وَأَنَّهُ حَتَّى لَوْ قَضَاهَا أَلْفَ مَرَّةٍ لَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ وَلَا تَنْفَعُهُمْ وَإِنْ ڪَانَ الصَّوَابُ هُوَ أَنَّهُ يَجِبُ أَنْ يَقْضِيَ هَذِهِ الصَّلَاةَ لِڪنَ قَصْدِي بَيَان خُطُورَةِ إِخْرَاجِ الصَّلَاةِ عَنْ وَقْتِهَا
- تَذَڪَّر أَنَّ بَرْدَ الدُّنْيَا وَحَرِّهَا مَا هُمَا إِلَّا نَفْسًا مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ
- تَذَڪَّر أَنَّ غَمْسَةً فِي النَّارِ تُنْسِي الْعَبْدَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا
- تَذَڪَّر أَنَّ الدُّنْيَا مَهْمَا طَالَتْ فَإِنَّهَا قَصِيرَةٌ وَزَائِلَةٌ
وَفِي الْأَخِيرِ قَدَّمَ الشَّيْخُ نَصِيحَةً...♡
" أَنْ تَضَعَ الْمُنَبِّهَ لِصَلَاةِ الْفَجْرِ وَتُبْعِدَهُ عَنْڪ شَيْئًا حَتَّى إِذَا اسْتَيْقَظَتْ لَهُ تَذْهَبُ وَتَقُومُ فَإِذَا تَحَرَّڪتَ فَإِنَّ هَذَا يُعِينُڪ عَلَى أَنْ تُصَلِّيَ صَلَاةَ الْفَجْرِ وَمِنْ حِࢪْصِڪَ أَنْ تَتَّخِذَ أَخًا صَالِحًا يُعِينُڪ عَلَى الْقِيَامِ لِصَلَاةِ الْفَجْرِ وَيُسَاعِدُڪ عَلَى ذَلِڪَ
وَأَهَمُّ شَيْءٍ هُوَ الدُّعَاءُ أَنْ تَدْعُوَ اللَّهَ لِيُوَفِّقَڪ لِذَلِڪَ
فَوَائِدٌ مِنْ مُحَاضَرَةٍ لِلشَّيْخِ سُلَيْمَانَ الرُّحِيلِي حَفِظَهُ اللَّهُ 🌱
تَأْخِيرُ الصَّلَاةِ عَنْ وَقْتِهَا وَخَطَِرِ التَّهَاوُنِ عَنْهَا 🍒
- الصَّلَاةُ هِيَ الصِّلَةُ بَيْنَ الْعَبْدِ وَرَبِّهِ وَالْحَدِّ الْفَاصِلِ بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالڪافِرِينَ
- أَوَّلُ مَا تُسْأَلُ عَنْهُ بَيْنَ يَدَيْ رَبِّڪ الصَّلَاةِ فَإِنْ حَفِظْتَهَا ڪنِتْ لِمَا سِوَاهَا أَحْفَظُ وَانَ ضَيَّعْتْهَا ڪنِتْ لِمَا سِوَاهَا أَضْيعَ
ذَڪَرَ الشَّيْخُ بَعْضَ أَقْوَالِ الْعُلَمَاءِ :
مَنْ اسْتَيْقَظَ فَوَجَدَ وَقْتَ الصَّلَاةِ لَڪِنَّهُ عَادَ وَنَامَ وَڪَذَلِكَ مَنْ أَهْمَلَ فِي الْقِيَامِ وَجَعَلَ الْمُنَبِّهَ عَلَى وَقْتِ الْعَمَلِ قَالُوا مِثْلَ هَؤُلَاءِ فَلَا صَلَاةَ لَهُمْ وَأَنَّهُ حَتَّى لَوْ قَضَاهَا أَلْفَ مَرَّةٍ لَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ وَلَا تَنْفَعُهُمْ وَإِنْ ڪَانَ الصَّوَابُ هُوَ أَنَّهُ يَجِبُ أَنْ يَقْضِيَ هَذِهِ الصَّلَاةَ لِڪنَ قَصْدِي بَيَان خُطُورَةِ إِخْرَاجِ الصَّلَاةِ عَنْ وَقْتِهَا
- تَذَڪَّر أَنَّ بَرْدَ الدُّنْيَا وَحَرِّهَا مَا هُمَا إِلَّا نَفْسًا مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ
- تَذَڪَّر أَنَّ غَمْسَةً فِي النَّارِ تُنْسِي الْعَبْدَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا
- تَذَڪَّر أَنَّ الدُّنْيَا مَهْمَا طَالَتْ فَإِنَّهَا قَصِيرَةٌ وَزَائِلَةٌ
وَفِي الْأَخِيرِ قَدَّمَ الشَّيْخُ نَصِيحَةً...♡
" أَنْ تَضَعَ الْمُنَبِّهَ لِصَلَاةِ الْفَجْرِ وَتُبْعِدَهُ عَنْڪ شَيْئًا حَتَّى إِذَا اسْتَيْقَظَتْ لَهُ تَذْهَبُ وَتَقُومُ فَإِذَا تَحَرَّڪتَ فَإِنَّ هَذَا يُعِينُڪ عَلَى أَنْ تُصَلِّيَ صَلَاةَ الْفَجْرِ وَمِنْ حِࢪْصِڪَ أَنْ تَتَّخِذَ أَخًا صَالِحًا يُعِينُڪ عَلَى الْقِيَامِ لِصَلَاةِ الْفَجْرِ وَيُسَاعِدُڪ عَلَى ذَلِڪَ
وَأَهَمُّ شَيْءٍ هُوَ الدُّعَاءُ أَنْ تَدْعُوَ اللَّهَ لِيُوَفِّقَڪ لِذَلِڪَ
فَوَائِدٌ مِنْ مُحَاضَرَةٍ لِلشَّيْخِ سُلَيْمَانَ الرُّحِيلِي حَفِظَهُ اللَّهُ 🌱