"الحمد لله وحده.
لا أستطيع تفسير الفرح بكلام باسم يوسف أو محمد حجاب إلا أننا لم نتعلم شيئا من أحداث عشرين سنة مضت، بل من أحداث سبتمبر وتبعاتها، بل من خمسين سنة قبلها!
حالة مؤسفة من اهتزاز البوصلة، كأننا نعيش في مطلع السبعينيات.
ليس في أحد اللقاءين تأييد للدين برجل فاجر أو صالح، فيه تأييد لقيم الغرب، واستعطاف لمجتمعات لا تملك شيئا.
فيه تنازل عن منزلة أنزل الله المسلمين إياها بالوحي المنزل.
أعوذ بالله."
"الحمد لله وحده.
لا أستطيع تفسير الفرح بكلام باسم يوسف أو محمد حجاب إلا أننا لم نتعلم شيئا من أحداث عشرين سنة مضت، بل من أحداث سبتمبر وتبعاتها، بل من خمسين سنة قبلها!
حالة مؤسفة من اهتزاز البوصلة، كأننا نعيش في مطلع السبعينيات.
ليس في أحد اللقاءين تأييد للدين برجل فاجر أو صالح، فيه تأييد لقيم الغرب، واستعطاف لمجتمعات لا تملك شيئا.
فيه تنازل عن منزلة أنزل الله المسلمين إياها بالوحي المنزل.
أعوذ بالله."