أبو مريم الشامي

المنافقين ذاكرتهم منزوعة.

ما يجري اليوم في ف.لس.طين فعل أضعاف أضعافه ال.روا.فض الم.شر.كين بالمسلمين بالشام، إبادات جماعية يوميا.

لماذا تم النسيان الحصارات في الشام ؟

ليش أهل الشام دمهم رخيص؟

عقلاء بني آدم تعرف أعداءها الأجرم فالأجرم، الأكفر فالأكفر، تعرف تفرق بين من يؤذيها أكثر.

أما من لا يفرق، ولا يعرف يفرق، ومن لا يتحرك الا بالح.م.اس الكاذب والشعارات فهو على ضربين :

- منافق معلوم النفاق يحب الر.وا.ف.ض وألحقه بهم وهم كثير.

- جاهل كبير عال على المسلمين مضرته أكبر بكثير من نفعه.

اللهم اهلك النوعين وابدأ اللهم بالثاني.

طفح الكيل من الغباء والنفاق.

إنا قد كنا تركنا أهلنا وأموالنا أن نقيم فيها ونصلحها حتى نصر الله نبيه، هلم نقيم في أموالنا ونصلحها! فأنزل الله الخبرَ من السماء:"{ وَأَنفِقُوا۟ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ وَلَا تُلۡقُوا۟ بِأَیۡدِیكُمۡ إِلَى ٱلتَّهۡلُكَةِ وَأَحۡسِنُوۤا۟ۚ إِنَّ ٱللَّهَ یُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِینَ }

[Surah Al-Baqarah: 195، فالإلقاء بالأيدي إلى التهلكة: أن نُقيم في أموالنا ونُصلحها، وندعُ الجهاد. قال أبو عمران: فلم يزل أبو أيوب يُجاهدُ في سبيل الله حتى دُفن بالقسطنطينية

تفسير الطبري

الناجح من يدخل الجنة، والفاشل من يدخل النار،

غير هذا وهم وخيال وإن رغمت أنوف الليبراليين وأضرابهم.

{ یَعۡلَمُونَ ظَـٰهِرࣰا مِّنَ ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَهُمۡ عَنِ ٱلۡـَٔاخِرَةِ هُمۡ غَـٰفِلُونَ }

[Surah Ar-Rūm: 7]