UMMA TOKEN INVESTOR

About me

{ وَإِلَـٰهُكُمۡ إِلَـٰهࣱ وَ ٰ⁠حِدࣱۖ لَّاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ ٱلرَّحِیمُ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٦٣]

Followings
1
Translation is not possible.

عندما أسمع المسؤولين الغربيين يقولون: \"على الإدارة الجديدة في سوريا أن تثبت تعايشها مع الأقليات وحمايتها للأقليات وتمثيل الأقليات في مؤسسات الحكم\" أقول في نفسي:

نحن نتفهم أنكم قليلو الحياء وعديمو المروءة. نتفهم ذلك تماماً و\"متعايشون\" معه..

لكن أليس عندكم شيء من الدبلوماسية تخفون بها احتقاركم للمسلمين؟

أنتم كأنكم تقولون بصريح العبارة:

لا يهمنا أن \"الأكثرية\" السنية كانت تسحق في سوريا عبر 54 عاماً، تُسجن، تعذب، تغتصب، تكبس بالمكابس البشرية، تباع أعضاؤها..هذا كله لا يهمنا، بل نحن مساهمون فيه داعمون له. المهم الآن، بمجرد أن تنفست هذه \"الأكثرية\" من ملايين أهل السنة الصعداء، علينا أن نقفز لنحدثها عن \"حقوق الأقليات\"، ونضمن الحفاظ على الحواضن الحاقدة حقداً عقدياً عليها، وإبقاء هذه الحواضن قنابل موقوته نطعن بها في خاصرة أهل السنة وقت نشاء.

صدق الله:

(ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر)

د.إياد قنيبي

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

‏\"يمكنه تاب قبل يموت\"

هذه مثل: \"يمكنه كفر قبل يموت\"، يجوز أروح لأهل المسلم الميت وأقولها لهم وأقول لا يصلى عليه ولا يدفن مع المسلمين لأن يمكنه كفر قبل يموت؟

نحن كُلِّفنا بالعمل بالظاهر، والله يتولى السرائر

مستفاد

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

{ یَـٰبُنَیَّ أَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ وَأۡمُرۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَٱنۡهَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَاۤ أَصَابَكَۖ إِنَّ ذَ ٰ⁠لِكَ مِنۡ عَزۡمِ ٱلۡأُمُورِ }

[سُورَةُ لُقۡمَانَ: ١٧]

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

ما الفائدة

‏أن ترفع شعار سنصلي في القدس

‏وأنت لا تصلي !

‏طريق الصلاة في القدس يمر عبر الصلاة في مسجد حارتكم

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

ما قيمة الحياة إذا كانت تمضي أيام أحدنا وهو لم يزدد فيها إيمانًا، ولا علمًا، ولا عملًا صالحًا، ولا إحسانًا، وفي الختام ستفنى أعمارنا وتنتهي آجالنا! أهكذا تطوى أيامنا؟ أبهذا نرضى لأنفسنا؟!

Send as a message
Share on my page
Share in the group