Translation is not possible.

تقديم: الغرب مهتم بالمذيع السفيه الذي تطاول على الإسلام فراح يدافع عنه وربما يعطوه اللجوء السياسي ويصدق عليه احتقار هتلر الذي يخون بلده وأمته وهذا مقال في الموضوع

عندما أحست الأمة الإسلامية أنها بحاجة إلى التعلم من الغرب ابتعثت مجموعة من أبنائها للدراسة في الغرب في شتى مجالات المعرفة، وكان الابتعاث في البداية ضرورياً لكنه تحول فيما بعد إلى صورة من صور الوجاهة والفخر ، ولعله لا يزال حتى الآن حيث تختلف النظرة إلى الشهادة من الجامعات الغربية.

واستغل الغرب هذه الحاجة فأخضع أبناءنا المبتعثين فى دراسة نفسية واجتماعية حتى يستخلص عدداً منهم لنفسه ليكونوا شوكة في ظهر الأمة الإسلامية، فأصبح هؤلاء المبتعثون كارثة على أمتهم بدلاً من أن يعودوا بالعلم النافع لتنهض أمتهم تعلموا أن يحتقروا تاريخ أمتهم الإسلامية وعقيدتها وقيمها، وفي المقابل امتلؤوا حباً وإعجاباً بكل ما هو غربي، ومن ذلك أن كتب رفعت رفاعة الطهطاوي يمتدح الحرية في فرنسا، وليس الحرية السياسية فقط بل حتى الحرية الاجتماعية أو قل الانفلات الاجتماعي فامتدح اختلاط الرجال بالنساء وامتدح الرقص وغير ذلك من المظاهر الاجتماعية.

https://mazinmotabagani.blogsp....ot.com/2013/04/blog-

لماذا لا نحتفي بعقلائهم كما يحتفون بمجاذيبنا؟
mazinmotabagani.blogspot.com

لماذا لا نحتفي بعقلائهم كما يحتفون بمجاذيبنا؟

(المدينة المنورة) العدد (8114) السبت 16محرم 1415هـ الموافق 25   يونيه   1994م تقديم: الغرب مهتم بالمذيع السفيه الذي تطاول على الإسلام ف...
Send as a message
Share on my page
Share in the group